هذه التصرفات من قبل مسرور بارزاني فيما يتعلق باعتقال وخطف ومعاقبة نشطاء ومواطني كردستان وإعادة الحكم على الناشط شيروان شيرواني دلالة على نهاية الحكم العائلي والعصابات في كردستان , أن هولاء أن سار الامورمرة أو مرتين حسب أهوائهم ورغباتهم فليعلموا بأن الجرة لاتسلم كل مرة .

هذا السلوك المناهض للديمقراطية والمفروض من قبل الحزب الديمقراطي الكردستاني ، هو إنذار خطير لمستقبل الحرية والديمقراطية في إقليم كوردستان ومن واجب جميع الأحزاب السياسية والقوى والشرائح الوقوف وبشدة ضده ومعارضته , وأن يصبح هذا التصرف الدكتاتوري دافعا" لابعاد هذه العقلية من الحكم والذي يتبنى على اعتقال وسجن الاصوات الحرة والمطالبة بالحرية .

حراك الجيل الجديد 

 21 / 7 / 2023